أبو النصر أمهلت قيادات الوزارة شهراً للانتهاء من بعض التكليفات.. وعلى غير القادر أن يعتذر عن الاستمرار بمنصبه ويترك الفرصة لغيره.. ويؤكد: الـ6 أشهر الماضية كافية للحكم على الأداء
أكد الدكتور محمود أبو النصر، وزير التربية والتعليم، أنه سيجرى حركة تغييرات قريبة بين قيادات وزارته بعد أن تم تجديد الثقة له فى الحكومة الجديدة.
وقال غاضباً لليوم السابع، أمهلت قيادات الوزارة فى جميع القطاعات شهراً للانتهاء من بعض التكليفات والملفات العالقة وانتظر الانتهاء منها وإبلاغى بذلك خلال أيام، وإما فعلى المسئول الذى عجز عن الانتهاء من أعماله أن يتقدم باستقالته ويترك الفرصة لغيره.
وأضاف أبو النصر: رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، قال لنا بالحرف الواحد: أنتم حكومة محاربين والبلد فى حالة حرب، مؤكداً أنه لن يسمح ببقاء قيادات تعرقل سير العمل بين صفوف وزارته.
وأشار الوزير إلى أن الـ6 أشهر الماضية كافية جداً للحكم على أداء تلك القيادات، ولكنه أمهلهم فرصة أخيرة من أجل الانتهاء من تكليفات ضرورية ولازمة وملفات تعثرت خلال الفترة الماضية.
واستكمل أبو النصر: الرئاسة طالبتنا بالمشاركة فى استكمال استحقاقات خارطة الطريق، وعلينا مهام صعبة خلال الفترة القادمة، ربما أصعب من الفترات الماضية وسنشارك بمدارسنا فى انتخابات الرئاسة، بالإضافة إلى ملفات أخرى خاصة بالتعليم فلا وقت للتخاذل أو التقصير.
وفى سياق آخر، أكد الوزير على استعداد المدارس التام لاستقبال العام الدراسى الجديد، مؤكدا أن وزارته وضعت خطة مشتركة لتأمين المدارس بين وزارتى الداخلية والدفاع، بالإضافة إلى أمن وزارة التربية والتعليم.
وشدد الوزير، على أن قطاع الأمن بالوزارة أرسل كتابا دوريا لجميع الإدارات والمديريات التعليمية يشمل التعليمات اللازمة لتأمين المدارس.
واشتملت تلك التعليمات على ضرورة تشديد الحراسة على البوابات والأبراج وتفتيش أتوبيسات نقل الطلاب قبل خروجها وبعد عودتها للمدرسة، والإبلاغ عن أى جسم غريب داخل المنشأة التعليمية أو بالقرب منها.
وشددت التعليمات ضرورة تواجد ضارب كاوتش على بوابة المدرسة، لاستخدامه فى حال اقتحام البوابة بالسيارات، مع تواجد المرآة العاكسة على البوابة، للكشف أسفل العربات عن وجود أى جسم غريب.
وحذرت التعليمات من تواجد أى عربة بجوار الأسوار بدون سائق، ولمدة طويلة، مع تفتيش أسفلها
أكد الدكتور محمود أبو النصر، وزير التربية والتعليم، أنه سيجرى حركة تغييرات قريبة بين قيادات وزارته بعد أن تم تجديد الثقة له فى الحكومة الجديدة.
وقال غاضباً لليوم السابع، أمهلت قيادات الوزارة فى جميع القطاعات شهراً للانتهاء من بعض التكليفات والملفات العالقة وانتظر الانتهاء منها وإبلاغى بذلك خلال أيام، وإما فعلى المسئول الذى عجز عن الانتهاء من أعماله أن يتقدم باستقالته ويترك الفرصة لغيره.
وأضاف أبو النصر: رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، قال لنا بالحرف الواحد: أنتم حكومة محاربين والبلد فى حالة حرب، مؤكداً أنه لن يسمح ببقاء قيادات تعرقل سير العمل بين صفوف وزارته.
وأشار الوزير إلى أن الـ6 أشهر الماضية كافية جداً للحكم على أداء تلك القيادات، ولكنه أمهلهم فرصة أخيرة من أجل الانتهاء من تكليفات ضرورية ولازمة وملفات تعثرت خلال الفترة الماضية.
واستكمل أبو النصر: الرئاسة طالبتنا بالمشاركة فى استكمال استحقاقات خارطة الطريق، وعلينا مهام صعبة خلال الفترة القادمة، ربما أصعب من الفترات الماضية وسنشارك بمدارسنا فى انتخابات الرئاسة، بالإضافة إلى ملفات أخرى خاصة بالتعليم فلا وقت للتخاذل أو التقصير.
وفى سياق آخر، أكد الوزير على استعداد المدارس التام لاستقبال العام الدراسى الجديد، مؤكدا أن وزارته وضعت خطة مشتركة لتأمين المدارس بين وزارتى الداخلية والدفاع، بالإضافة إلى أمن وزارة التربية والتعليم.
وشدد الوزير، على أن قطاع الأمن بالوزارة أرسل كتابا دوريا لجميع الإدارات والمديريات التعليمية يشمل التعليمات اللازمة لتأمين المدارس.
واشتملت تلك التعليمات على ضرورة تشديد الحراسة على البوابات والأبراج وتفتيش أتوبيسات نقل الطلاب قبل خروجها وبعد عودتها للمدرسة، والإبلاغ عن أى جسم غريب داخل المنشأة التعليمية أو بالقرب منها.
وشددت التعليمات ضرورة تواجد ضارب كاوتش على بوابة المدرسة، لاستخدامه فى حال اقتحام البوابة بالسيارات، مع تواجد المرآة العاكسة على البوابة، للكشف أسفل العربات عن وجود أى جسم غريب.
وحذرت التعليمات من تواجد أى عربة بجوار الأسوار بدون سائق، ولمدة طويلة، مع تفتيش أسفلها